القائمة الرئيسية

الصفحات

برنامج ولا اروع للتذكير بوقت الصلاة وكم تبقى للاذان و الاقامة


بسم الله الرحمان الرحيم

والصلاة و السلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد صل الله عليه وسلم

كما جرت العادة التميز و الافضل خصائص مدونة اجيال المعرفة المعلوماتية لذى و بدون مقدمات احبتي في الله ساضع بين ايدكم اليوم برنامج اقل ما يقال عنه هو الروعة بذاتها قد يتسائل البعض لماذا هذا الوصف ساجيبكم بان هذا البرنامج يستحق اكثر من هذا الوصف صدقوني .

عند جلوسنا امام الحاسوب لساعات طويلة قد لا نسمع اذان الصلاة او بكثرة انشغالنا بالانترنت يفوتنا وقتها سامحنا الله و اياكم احبتي في الله .

و بعد تصفحي للانترنت وجدت برنامج في الحقيقة بمواصفات عالية ومتكامل في خصائصه ومتطور بشكل كبير بمقارنته مع برامج  اخرى لديها نفس الهدف الا وهو التذكير بمواقيت الصلاة شخصيا قمت بتنصيبه على حاسوبي بكل صراحة اذهلني بشكل كبير حيث به ميزات لم اجدها في برامج كثيرا جربتها سابقا .... من بين هذه المميزات :

  • امكانية تحديد المدينة التي تقيم بها من القائمة .
  • تحديد خطوط الطول و العرض لموقعك.
  • امكانية رفع ملف اوقات الصلاة من جهازك.
  • تحديد لغة البرنامج و يدعم اللغة العربية .
  • اوقات الصلاة لكل يوم.
  • التوقيت الهجري.
  • الوقت المتبقي لكل صلاة .
  • خاصية الدعاء قبل الاذان او الاذان مصحوب بالدعاء .
  • اظهار التسبيح الوقت الذي تريد.
  • الاذان باصوات مختلفة و رائعة مع منبه للصلاة  .
وهناك الكثير من المميزات في هذا البرنامج التي ساترك لكم فرصة اكتشافها بانفسكم بكل صدق برنامج جد رائع و مفيد لنا نحن المسلمون ويمكن مشاركته مع اصدقائك و احبابك ونيل الاجر و التواب .

لتحميل البرنامج على الحاسوب من  هنا.

لتحميل البرنامج على الاندرويد من هنا.

لتحميل البرنامج من الموقع الرسمي اضغط هنا .


واجهة البرنامج :



لتحميل البرنامج على الحاسوب من  هنا.

لتحميل البرنامج على الاندرويد من هنا.

لتحميل البرنامج من الموقع الرسمي اضغط هنا .

الا هنا ينتهي الشرح احبتي في الله اتمنى ان تجربوا البرنامج لمميزاته الرائعة ولاي استفسار او توضيح ما عليكم الا ان تكتب استفسارك في تعليق او تزورنا على صفحتنا في الفايس بوك"اجيال المعرفة المعلوماتية  " ذمتم في رعاية الله والى اللقاء في تدوينة اخرى بحول الله مع قوته. 

اذا اعجبك الموضوع لا تتردد في مشاركته مع اصدقائك فالذال على الخير كفاعله.

بقلم عبدالرزاق بالفقير




تعليقات

التنقل السريع